لولا ان مرض الشيخوخه يظهر بصوره كبيره خلال الفترات الماضيه الا ان هناك مجموعه من الباحثين قاموا به البحث والوصول الى نتائج خاصه وهم تابع لجامعه كامبردج قاموا به اعاده برمجه الخلايا لدى الاشخاص يتم وضعها على جلد الانسان من اجل امتدادا دائما بالطاقه والمعلومات حتى لا يتم صحبتهم مرض الشيخوخه وهم في سن صغير.
تقنية جديدة للحفاظ على الانسان من الشيخوخة
وانا من المفترض ان تقوم تلك التقنيه من عمليه اعاده عقارب الساعه القديمه الى الوراء والحفاظ على الانسان او الهيكل البشري والعنصر البشرى بالطول صوره مستمر خلال حياته حيث يتم الوصول بهذه الخلايا الى ان يتم استعاده الوظائف التي تم فقدها من الخلايا القديمه.
وهناك مجموعه من المواقع التي قامت بالبحث حول التقنيه الحديثه من اجل زياده معدل الخلايا واعاده تدويرها حيث من المفترض ان تحدث ثوره في الطب البديل الذي يتم من خلاله وضع مجموعه من الشرائح على الجلد لكي يتم مد الانسان بالقدر الكافي من المعلومات وعدم اصابته به الشيخوخه.
ويقوم هذا الاختراع من خلال وضع الشرائح على جلد الانسان قد يتسبب في نقص الخلايا اللمفاويه في الجلد بشكل تدريجي مع التقدم في العمر وتصبح كل الخلايا الموجوده هذا بل مع تقدم الانسان في العمر.